• أن نبتدئ كل أمورنا باسم الله: ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾ (1).
• أن نجعل أساس العلاقة بيننا وبين الله هي الحب والود والرحمة، (فأول آية: ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾ (2)، ليس باسم الله الرقيب، ليس باسم الله القوي الجبار؛ لتكون أول رسالة للعبد: أن ربك رحمن رحيم صاحب رحمة واسعة، فننظر كيف عاملنا الله ثم نعامل خلقه -أولادنا وزوجاتنا وكل الناس- نجعل أساس العلاقة بهم الحب والرحمة، لا تبدأ بالوعيد والتحذير والعقاب، تبدأ برسائل الحب، تبدأ بالترغيب).
• أن نحمد الله في كل حال، ونشكره على نعمه، ونرضى بقضاءه مهما كان: ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ (2).
• أن نذكر دومًا نعم الله علينا، ونكثر من حمده وشكره: ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ (2).
• أن نطمع في رحمة الله: ﴿الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾ (3).
• أن نستعد ليوم الجزاء والحساب بعمل الصالحات وتجنب المنهيات: ﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾ (4).
• أن نجعل كل أعمالنا خالصة لله: ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ﴾ (5).
• أن نعترف ونوقن أننا لن نُوفق في أي عمل إلا بعون الله وتوفيقه: ﴿وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾ (5).
• أن نسأل الله الهداية، ندعوه أن يهدينا الطريق المستقيم: ﴿اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ﴾ (6).
• أن نحْذر من طريق اليهود الذين تركوا العمل بعد العلم: ﴿الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ﴾، ومن طريق النصارى الذين عملوا بدون علم: ﴿الضَّالِّينَ﴾ (7).
أن يرقي الواحد منا نفسه بالفاتحة عندما يشعر بالألم، ويطلب الشفاء من الله وحده، وهو موقن بأن الله سيستجيب له ويشفيه (1-7).