• أن نطبق الشورى دائمًا، في كل الأمور العامة والخاصة، في بيوتنا ومع أولادنا، وفي شركاتنا، ومؤسساتنا.
• أن نستغفر لأنفسنا ولأهل الأرض من المؤمنين والمؤمنات اقتداءً بالملائـكة: ﴿وَالْمَلَائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَن فِي الْأَرْضِ﴾ (5).
• أن نرجع إلى القرآن الكريم وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم عند الاختلاف: ﴿وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِن شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّـهِ ۚ ذَٰلِكُمُ اللَّـهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ﴾ (10).
• أن نرضى بما قسم الله لنا؛ فالله أعلم بحالنا: ﴿لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ وَيَقْدِرُ﴾ (12).
• أن نحسن العمل؛ فالله يعلم ما نخفي وما نعلن: ﴿وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ﴾ (25).
• أن نتذكر مصيبة وقعت لنا، ثم نكثر من الاستغفار مستحضرين قوله تعالى: ﴿وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ﴾ (30).
• أن نحذر الجدال في آيات الله بغير علم: ﴿وَيَعْلَمَ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِنَا مَا لَهُم مِّن مَّحِيصٍ﴾ (35).
• أن نجعل عفونا عن المسيء من شكر الله الذي أقدرنا على أن نأخذ حقنا، ونسأله أجره الذي وعدنا به في قوله تعالى: ﴿فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّـهِ﴾ (40).
• أن نسأل الله أن يثبتنا على دينه، فالهداية والضلال بيده: ﴿وَمَن يُضْلِلِ اللَّـهُ فَمَا لَهُ مِن وَلِيٍّ مِّن بَعْدِهِ﴾ (44).
أن نسارع بالامتثال لأوامر الله واجتناب نواهيه، وأن نتوب قبل فوات الأوان، ولا نسوف: ﴿اسْتَجِيبُوا لِرَبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لَّا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّـهِ ۚ مَا لَكُم مِّن مَّلْجَإٍ يَوْمَئِذٍ وَمَا لَكُم مِّن نَّكِيرٍ﴾ (47).