• أن نتعلم فنون الدعوة إلى الله.
• أن نقتدي بالأنبياء في بذلهم وصبرهم وجهادهم في الدعوة إلى الله.
• أن نبادر بالطاعات قبل حلول الأجل: ﴿أَنِ اعْبُدُوا اللَّـهَ وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ ...إِنَّ أَجَلَ اللَّـهِ إِذَا جَاءَ لَا يُؤَخَّرُ﴾ (3، 4).
• أن نستمر في الدعوة وننوع أساليبها: ﴿ثُمَّ إِنِّي دَعَوْتُهُمْ جِهَارًا ۞ ثُمَّ إِنِّي أَعْلَنتُ لَهُمْ وَأَسْرَرْتُ لَهُمْ إِسْرَارًا﴾ (8، 9).
• أن نكثر من الاستغفار، فكثرة الاستغفار جالبة للمطر، ودافعة للفقر، وعلاج للعقم: ﴿فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ ...﴾ (10-12).
• أن نستحي من الله في الخلوة أعظم مما نستحي من أكابر الناس: ﴿مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّـهِ وَقَارًا﴾ (13).
• أن نوقر الله ونعظمه: ﴿مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّـهِ وَقَارًا﴾ (13).
• أن نتأدب مع الله؛ كما فعل نوح u: ﴿قَالَ نُوحٌ رَّبِّ إِنَّهُمْ عَصَوْنِي﴾ (21)، ولم يقل: (عَصَوكَ)، نسبَ عصيانَهم إلى أمرِه هو.
• أن نحذر الذنوب؛ فهي سبب للهلاك في الدنيا والعذاب في الآخرة: ﴿مِّمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَارًا﴾ (25).
• ألا نشعر أنّ غيرنا أحوج للمغفرة منا، بل نقدم النفس في الدعاء: ﴿رَّبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ﴾ (28).