• أن نتحرك، وننهض، وننطلق في الدعوة إلى الله.
• أن نسعى لتطهير قلوبنا وإصلاح أعمالنا وأخلاقنا، فإذا كانت الثيابُ يجبُ تطهيرُها؛ فالقلبُ من بابِ أولى: ﴿وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ﴾ (4).
• ألا نعدد أعمالنا وإنجازاتنا امتنانًا، ولا نظن أن ما قدمناه في سبيل الله هو محض جهدنا، لا، بل الله الذي اختارنا وهدانا ومنّ علينا: ﴿وَلَا تَمْنُن تَسْتَكْثِرُ﴾ (6).
• أن نراقب أعمالنا؛ فكلُّ شيءٍ مكتوبٌ عند اللهِ حتَّى تقطيبِ الجبينِ: ﴿ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ﴾ (22).
• أن نؤدي الصلوات الخمس مع المصلين في المسجد: ﴿قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ﴾ (43).
• أن نطعم المساكين والمحتاجين حتى ننجو من النار: ﴿وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ﴾ (44).
• أن نتجنب تقليد اﻵخرين في الباطل، ومسايرة السفهاء والبطالين، والسهر على القيل والقال، وإشاعة اﻷخبار دون تثبت: ﴿وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ﴾ (45).
• أن نسأل الله أن ننال شفاعة النبي ﷺ، ونستعين على ذلك بصالح الأعمال: ﴿فَمَا تَنفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ﴾ (48).
• أن نقبِل على الدروس والمواعظ ولا نكن من المعرضين عن التذكرة: ﴿فَمَا لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ﴾ (49).
• أن نطمع في رحمة الله ومغفرته: ﴿هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ﴾ (56).