• أن نستعد ليوم القيامة.
• أن نسابق الملائكة بالعمل: ﴿فَالسَّابِقَاتِ سَبْقًا﴾ (4).
• أن نحرص على دعوة أيّ شخص إلى الله مهما بلغَ طغيانُه: ﴿اذْهَبْ إِلَىٰ فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَىٰ﴾ (17).
• أن نعمل عملًا صـالحًا نتمنَّى أن نتذكَّرَه يومَ القيـامةِ: ﴿يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ مَا سَعَىٰ﴾ (35).
• أن نحاسب أنفسنا في الدنيا قبل الآخرة: ﴿يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ مَا سَعَىٰ﴾ (35).
• أن نحذر الطغيان؛ فإنه من أكبر أسباب إيثار الدنيا: ﴿فَأَمَّا مَن طَغَىٰ ۞ وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا﴾ (37، 38).
• أن نراقب الله دومًا، ونتذكر الوقوف بين يديه: ﴿وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ﴾ (40).
• أن نكف النفس عن هواها: ﴿وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَىٰ ۞ فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَىٰ﴾ (40، 41).
أن نتوب ونرجع إلى الله قبل فوات الأوان؛ فالدنيا قصيرة سريعة الزوال: ﴿كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا﴾ (46).