• ألا نفرق في الدعوة إلى الله بين فقير وغني: ﴿عَبَسَ وَتَوَلَّىٰ * أَن جَاءَهُ الْأَعْمَىٰ ...﴾ (1-4).
• أن نراعي مشاعر الناس، وأن نبستم في وجوه الجميع؛ حتـى الأعمى؛ فإن كان لا يرانا، فالله يرانا: ﴿عَبَسَ وَتَوَلَّىٰ ۞ أَن جَاءَهُ الْأَعْمَىٰ﴾ (1-2).
• أن نهتم بطالب العلم والمُستَرْشِد: ﴿وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّىٰ ۞ أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَىٰ﴾ (3، 4).
• أن نتأمل ونتفكر في خلق الله وشكر نعمه: ﴿فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ إِلَىٰ طَعَامِهِ * أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاءَ صَبًّا * ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا * فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا * وَعِنَبًا وَقَضْبًا * وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا * وَحَدَائِقَ غُلْبًا * وَفَاكِهَةً وَأَبًّا﴾ (24-31).
• أن نشكر الله تعالى على تنوع النعم: ﴿وَعِنَبًا وَقَضْبًا * وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا * وَحَدَائِقَ غُلْبًا * وَفَاكِهَةً وَأَبًّا﴾ (28-31).
• ألا نفخر على أقراننا بمتاع الدنيا الذي نعيشه، فالأنعام تشاركنا بعض المنافع: ﴿مَّتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ﴾ (32).
• أن نسأل الله أن يجعلنا ممن قال فيهم: ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ * ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ﴾ (38، 39).