• أن نراقب الله تعالى دائمًا.
• أن نعرض مشكلاتنا الأسرية المعضلة على صاحب علم وحكمة: ﴿ قَدْ سَمِعَ اللَّـهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا﴾ (1).
• أن نتذكَّر هذه الآية في كلِّ حوارٍ لنا: ﴿وَاللَّـهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا﴾ (1).
• أن نحذر من تعدى حدود الله: ﴿وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّـهِ ۗ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ (4).
• ألا نحتقر ذنبًا؛ لأن الاحتقار يقود لنسيان الاستغفار: ﴿أَحْصَاهُ اللَّـهُ وَنَسُوهُ﴾ (6).
• أن نحسن القول والعمل؛ لأننا سننبأ بكل أعمالنا يوم القيامة: ﴿أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّـهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ...ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ إِنَّ اللَّـهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ﴾ (7).
• أن ندعو لمن علمونا لصبرهم على تعليمنا: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَأَطْهَرُ ۚ فَإِن لَّمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّـهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾ (12).
• أن نحرص على اتِّباعِ سُنَّةِ النَّبي: ﴿وَأَطِيعُوا اللَّـهَ وَرَسُولَهُ﴾ (13).
• أن نحذر من موالاة الكفار: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْمًا غَضِبَ اللَّـهُ عَلَيْهِم ...﴾ (14).
• ألا نوالي من حارب الله ورسوله، ولو كانوا من الأقربين: ﴿لَّا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّـهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ ...﴾ (22).