• أن نتأمل ونتفكر في ملك الله.
• أن نتق الله ونعمل لآخرتنا، فالدنيا دار ابتلاء واختبار: ﴿الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا﴾ (2).
• أن نعظم الله جل وعلا في كل أمر من الأمور: ﴿الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا ۖ مَّا تَرَىٰ فِي خَلْقِ الرَّحْمَـٰنِ مِن تَفَاوُتٍ ۖ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَىٰ مِن فُطُورٍ﴾ (3).
• أن نراقب الله؛ فهو يعلم سرنا وعلانيتنا: ﴿إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ﴾ (13).
• أن نسعي ونأخذ بأسباب تحصيل الرزق: ﴿فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ﴾ (15).
• أن نتأمل كيف جعل الله هذه الأرض مذللة نمشي عليها، ثم نشكر الله تعالى على هذه النعم: ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا ...﴾ (15).
• أن نعلم ونتيقن أن رزقنا بيد الله تعالى، ولن يستطيع أحد أن يمنع رزقنا: ﴿أَمَّنْ هَـٰذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ ۚ بَل لَّجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ﴾ (21).
• أن نشكر الله تعالى على نعمه علينا: ﴿قُلْ هُوَ الَّذِي أَنشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۖ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ﴾ (23).
أن نحرِص على قراءةِ سورةِ المُلكِ كلَّ ليلةٍ قبل النَّومِ، لحديث جابر السابق.