• أن نلزم طريق الوحي الذي جاء به النبي صلى الله عليه وسلم، ونبتعد عن طريق الظنون والأوهام.
• أن ندافع عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ فاللهُ دافع عنه، أفلا ندافع عنه نحن؟!: ﴿مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَىٰ﴾ (2).
• أن نقتدي بالنبي صلى الله عليه وسلم في كمال أدبه، حيث لم يَزغْ بصره وهو في السماء السابعة: ﴿مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ﴾ (17).
• أن نسأل الله الهدى والتقى والعفاف والغنى: ﴿وَلَقَدْ جَاءَهُم مِّن رَّبِّهِمُ الْهُدَىٰ﴾ (23).
• أن نحذر من حولنا من الوقوع في الكبائر: ﴿الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ﴾ (32).
• أن نحدث الناس عن سعة مغفرة الله، ونحذرهم من القنوط من رحمته: ﴿إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ﴾ (32).
• ألا نمدح أنفسنا؛ فالله أعلم بأحوالنا: ﴿فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ ۖ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَىٰ﴾ (32).
• أن نكون من المحسنين مع الله في عبادتنا، ومع الخلق في معاملتنا: ﴿وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى﴾ (31).
• أن نعمل لنجاة أنفسنا الآن، ولا ننتظر أحدًا يوزِّع عنا مصحفًا أو يحفر لنا بئرًا بعد وفاتِنا: ﴿وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ﴾ (39).
أن نسجد سجودَ التِّلاوةِ عند قراءة آخرِ سورةِ النَّجمِ: ﴿فَاسْجُدُوا لِلَّـهِ وَاعْبُدُوا ۩﴾ (62).