• أن نرد على شبهات المكذبين من خلال عرض الحجج والبراهين.
• أن نتيقن أن العذاب واقع بالكفار لا محالة، ولا يمنعه مانع: ﴿إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ﴾ (7).
• أن نتعوَّذ بالله من هذا المصير: ﴿يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلَى نَارِ جَهَنَّمَ دَعًّا﴾ (13).
• أن ندعو: «اللهم إنا نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى»: ﴿إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ﴾ (17).
• أن نصوم يومًا في سبيل الله، أو نتصدق على مسكين بفاكهة أو لحم: ﴿كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ﴾ (19).
• أن نفحص أعمالنا: ﴿كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ﴾ (21).
• ألا ننزعج من المصائب والآلام، سيصبحُ تذكُّرُها يومًا شيئًا من النَّعيم: ﴿قَالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ﴾ (26).
• ألا نطلب أجرًا على دعوة الناس إلى الله، فالأنبياء عليهم الصلاة والسلام لم يأخذوا على دعوتهم عوضًا: ﴿أَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُم مِّن مَّغْرَمٍ مُّثْقَلُونَ﴾ (40).
• أن نتأمـل كيدًا من كيد أعـداء الدين، ونسـأل الله أن يـرده في نحــورهم: ﴿أَمْ يُرِيدُونَ كَيْدًا ۖ فَالَّذِينَ كَفَرُوا هُمُ الْمَكِيدُونَ﴾ (42).
• أن نحافظ على الأذكار: ﴿وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ﴾ (49).