من الآية رقم [ 1 ] الى الآية رقم [ 6 ] عدد الآيات [ 6 ]
القصَّةُ الأولى في هذه السورةِ: قصَّةُ زكريا عليه السلام لمَّا نادى ربَه رغمَ الشيخوخةِ وعُقرِ الزوجِ أن يهبَ له الولدَ، ليرثَ ميراثَ آلِ يعقوبَ: النبوةَ.
من الآية رقم [ 7 ] الى الآية رقم [ 11 ] عدد الآيات [ 5 ]
استجابَ اللهُ دعاءَ زكريا عليه السلام ، وبشَّرَه بيحيى عليه السلام ، فتعجَّبَ وطلبَ علامةً يطمئنُّ بها، فكانت العلامةُ: أن لا تقدرَ على كلامِ النَّاسِ مدَّةَ ثلاثِ ليالٍ وأيَّامِها من غيرِ خَرَسٍ ولا مرضٍ.
من الآية رقم [ 12 ] الى الآية رقم [ 15 ] عدد الآيات [ 4 ]
اللهُ يأمرُ يحيى عليه السلام بأخذِ التوراةِ بجدٍ وعزمٍ، ثُمَّ بَيَّنَ أوصافَه وجزاءَه.
من الآية رقم [ 16 ] الى الآية رقم [ 21 ] عدد الآيات [ 6 ]
القصَّةُ الثانيةُ: قصَّةُ عيسى عليه السلام ، لمَّا اعتزلَتْ مريمُ عن أهلِها شرقِي بيتِ المقدسِ، فأرسلَ اللهُ لها جبريلَ عليه السلام فتعَوَّذَتْ منه، فأعْلَمَها أنَّه مرسلٌ من اللهِ ليَهَبَ لها غلامًا.
من الآية رقم [ 22 ] الى الآية رقم [ 25 ] عدد الآيات [ 4 ]
فلمَّا حملتْ اعتزلتْ بعيدًا، ولمَّا جاءَها طَلْقُ الولادةِ تمنتْ الموتَ، فناداها جبريلُ عليه السلام : ألا تحزَنِي، وهُزِّي إليك بجذعِ النَّخلةِ.
من الآية رقم [ 26 ] الى الآية رقم [ 29 ] عدد الآيات [ 4 ]
أُمِرَتْ مريمُ بالسكوتِ عن الكلامِ، وأتتْ قومَها حاملةَ ابنِها، فاستنكرُوا الأمرَ، فأشارتْ إليه.
من الآية رقم [ 30 ] الى الآية رقم [ 34 ] عدد الآيات [ 5 ]
عيسى عليه السلام يتكلمُ في المهدِ بقدرةِ اللهِ، ويصفُ نفسَه بتسعِ صفاتٍ.
من الآية رقم [ 35 ] الى الآية رقم [ 38 ] عدد الآيات [ 4 ]
بعدَ قصَّةِ عيسى عليه السلام يَنفى اللهُ هنا أن يكونَ له ولدٌ لأنَّ النَّصارى زعَمَوا أنَّ عيسى ابنُ اللهِ، ثُمَّ بَيَّنَ اللهُ اختلافَ أهلِ الكتابِ في شأنِ عيسى عليه السلام ، وضلالَ الكافرينَ، =
من الآية رقم [ 39 ] الى الآية رقم [ 40 ] عدد الآيات [ 2 ]
أ= ثُمَّ أَمَرَ نبيَّه ﷺ بإنذارِهم يومَ النَّدامةِ.
من الآية رقم [ 41 ] الى الآية رقم [ 45 ] عدد الآيات [ 5 ]
القصَّةُ الثالثةُ: قصَّةُ إبراهيمَ عليه السلام ومناقشتُه لأبيهِ آزرَ في عبادةِ الأصنامِ.
من الآية رقم [ 46 ] الى الآية رقم [ 50 ] عدد الآيات [ 5 ]
آزرُ يقابلُ الوعظَ الرقيقَ بالتهديدِ بالضربِ بالحجارةِ، فيقرِّرُ إبراهيمُ عليه السلام الهجرةَ إلى بلادِ الشامِ، فوهَبَ اللهُ له إسحاقَ ويعقوبَ.
من الآية رقم [ 51 ] الى الآية رقم [ 51 ] عدد الآيات [ 1 ]
القصَّةُ الرابعةُ: قصَّةُ موسى عليه السلام ، =
من الآية رقم [ 52 ] الى الآية رقم [ 58 ] عدد الآيات [ 7 ]
= وما منحَهُ اللهُ من فضَائلَ، ثُمَّ القصَّةُ الخامسةُ: قصَّةُ إسماعيلَ عليه السلام ، ثُمَّ القصَّةُ السادسةُ: قصةُ إدريسَ عليه السلام ، ثُمَّ جَمَعَ اللهُ الأنبياءَ العشرةَ بصفةٍ واحدةٍ، وهي الإِنعامُ عليهم بالنُّبوةِ.
من الآية رقم [ 59 ] الى الآية رقم [ 64 ] عدد الآيات [ 6 ]
بعد أن أثنى اللهُ على الأنبياءِ وأتباعِهم ترغِيبًا في التَّأسي بطَرِيقتِهم، ذَكَرَ هنا صفاتِ الخَلَفِ الذين أتَوا بعَدَهم، وبَيَّنَ عقَابَهم، إلَّا من تابَ فإنَّ اللهَ يقبلُ توبتَه ويُدخلُه جناتِ النعيمِ.
من الآية رقم [ 65 ] الى الآية رقم [ 72 ] عدد الآيات [ 8 ]
بعدَ ذكرِ الجَنَّةِ أمرَ اللهُ هنا بالعبادةِ والصبرِ عليها، ثُمَّ ذَكَرَ بعضَ شُبهاتِ الكفارِ: الأولى: إنكارُ البعثِ، والردُّ عليها، ثُمَّ بَيَّنَ حشرَ الخلائقِ، وورودَ الجميعِ على النَّارِ، ونجاةَ المتقينَ.
من الآية رقم [ 73 ] الى الآية رقم [ 76 ] عدد الآيات [ 4 ]
الشبهةُ الثانيةُ: قالُوا: لو كنْتُم أنتم على الحقِ ونحنُ على الباطلِ لكانَ حالُكم في الدُّنيا أحسنَ وأطيبَ من حالِنا، والردُّ عليهم: كان الكفارُ السابقونَ أحسنَ منكم حالاً.
من الآية رقم [ 77 ] الى الآية رقم [ 87 ] عدد الآيات [ 11 ]
بعدَ الردِّ على الشُبهتين السابقتين حولَ البعثِ أورَدَ هنا ما قالُوه على سبيلِ الاستهزاءِ، ثُمَّ الرد على عُبَّادِ الأصنامِ، ونهى نبيَّه ﷺ عن استعجالِ عذابِ المشركينَ، ثُمَّ قارنَ بينَ وفدِ المتقينَ إلى الجَنَّةِ وورودِ المشركينَ إلى النَّارِ.
من الآية رقم [ 88 ] الى الآية رقم [ 95 ] عدد الآيات [ 8 ]
بعدَ الردِّ على عُبَّادِ الأصنامِ نَاسَبَ الرد على من نسَبَ الولدَ إلى اللهِ، وبيان أنَّ هذا لا يليقُ به تعالى.
من الآية رقم [ 96 ] الى الآية رقم [ 98 ] عدد الآيات [ 3 ]
ختامُ السورةِ بذكرِ أحوالِ المؤمنينَ، وأنَّه سيغرسُ محبَّتَهم في قلوبِ العبادِ، وبيانِ تيسيرِ القرآنِ، ثُمَّ الإنذارِ بإهلاكِ المشركينَ كما أهلكَ من قَبْلَهم.