الذهاب
6- هذا شأن المهتدين ،أما الجاهلون الذين فقدوا الاستعداد للإيمان إعراضاً منهم وعناداً ،فلن يستجيبوا لله ،فيستوي عندهم تخويفك لهم وعدم تخويفك .