[3] ﴿سَيَصْلَىٰ نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ﴾ هو عمُّ رسُولِ اللهِ، وهو في النَّارِ ذاتِ اللهبِ، فالقرابة لا تغني شيئًا مع الكفر.
تفاعل
[3] ﴿سَيَصْلَىٰ نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ﴾ استعذ بالله من عذاب النار.
وقفة
[3] ﴿سَيَصْلَىٰ نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ﴾ سورة المسد من دلائل النبوة؛ لأنها حكمت على أبي لهب بالموت كافرًا، ومات بعد عشر سنين على ذلك.
وقفة
[3] لو كان لأبي لهب قدرة على تكذيب القرآن لأسلم كذبًا حتى يكذب قوله تعالى: ﴿سَيَصلى نارًا ذاتَ لَهَبٍ﴾ ولكنه الحق من الله.
وقفة
[3] اجتمع في أبي لهب قوة النسب والجمال والمال، فلم يغنه شيء من ذلك ألبتة، وإنما تلعنه أفئدة المؤمنين في الدنيا وحتى قيام الساعة، وهو في اﻵخرة ﴿سَيَصلى نارًا ذاتَ لَهَبٍ﴾.
وقفة
[3] في هذه السورة دليل على النبوة، فإنه نزل قوله تعالى: ﴿سَيَصلى نارًا ذاتَ لَهَبٍ﴾ فأخبر عنهما بالشقاء وعدم الإيمان، لا ظاهرًا ولا باطنًا، ولا سرًّا ولا علنًا، فكان هذا من أقوى الأدلة الباهرة على النبوة الظاهرة، وقد كان تأمل هذا المعنى سببًا في إسلام أحد العلماء الأمريكان.
وقفة
[3] اجتمع في أبي لهب قوة النسب والجمال والمال، فلم يغنه شيء من ذلك البتة، وإنما تلعنه أفئدة المؤمنين في الدنيا، وهو في اﻵخرة ﴿سَيَصْلَىٰ نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ﴾.
وقفة
[3] لو كان لأبي لهب قدرة على تكذيب القرآن لأسلم كذبًا حتى يُكَذِّب ﴿سَيَصْلَىٰ نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ﴾، ولكنه الحق من الله، وليس أساطير ولا سحرًا ولا كذبًا.