{ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ} لما وصل خطابهم إلى حالة الجهل، واستعجال العذاب.{ وَانْتَظِرْ} الأمر الذي يحل بهم، فإنه لا بد منه، ولكن له أجل، إذا جاء لا يتقدم ولا يتأخر.{ إِنَّهُمْ مُنْتَظِرُونَ} بك ريب المنون، ومتربصون بكم دوائر السوء، والعاقبة للتقوى.
تم تفسير سورة السجدة - بحول اللّه ومنه فله تعالى كمال الحمد والثناء والمجد.