وقدرته على تبديل أمثالهم، وهم بأعيانهم، كما قال تعالى:{ وَنُنْشِئَكُمْ فِيمَا لَا تَعْلَمُونَ} .
{ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ} أي:ما أحد يسبقنا ويفوتنا ويعجزنا إذا أردنا أن نعيده. فإذا تقرر البعث والجزاء، واستمروا على تكذيبهم، وعدم انقيادهم لآيات الله.