قوله:{يومئذ يصدر الناس أشتاتا ليروا أعمالهم} أي يومئذ يرجع الناس عن موقف الحساب أشتاتا ،أي فرقا متفرقين ،ففريق آخذ ذات اليمين إلى الجنة ،وفريق آخذ ذات الشمال إلى النار .
قوله:{ليروا أعمالهم} أي ليريهم الله أعمالهم في كتبهم .أو ليروا جزاء أعمالهم .