الذهاب
ليبلوكم: ليختبركم . ثم أخبر بأنه خلَقَ الموتَ والحياة لغايةٍ أرادها ،هي أن يختبركم أيُّكم أصحُّ عملاً ،وأخلصُ نيةً ،وهو ذو العزةِ الغالبُ الذي لا يُعجزه شيء ،الغفورُ لمن أذنبَ ثم تاب ،فبابُ التوبة عنده مفتوح دائماً .