قوله تعالى{وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر عاتية سخرها عليهم سبع ليال وثمانية أيام حسُوما فترى القوم فيها صرعى فكأنهم أعجاز نخل خاوية فهل ترى لهم من باقية} .
انظر حديث البخاري المتقدم تحت الآية رقم ( 9 ) من سورة الأحزاب .
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة{وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر عاتية} والصرصر الباردة عتت عليه حتى نقبت عن أفئدتهم .