شرح الكلمات:
{وكان الله عزيزا حكيما}: أي كان وما زال تعالى غالبا لا يُغلب حكيما في الانتقام من أعدائه .
المعنى:
وقوله تعالى{ولله جنود السموات والأرض} ينصر بها من يشاء ويهزم بها من يشاء{وكان الله عزيزا} أي غالبا لا يمانع في مراده{حكيما} في تدبيره وصنعه .