[100] ومَن يخرج من أرض الشرك إلى أرض الإسلام فراراً بدينه، راجياً فضل ربه، قاصداً نصرة دينه، يجد في الأرض مكاناً ومتحولاً ينعم فيه بما يكون سبباً في قوته وذلة أعدائه، مع السَّعَة في رزقه وعيشه، ومن يخرج من بيته قاصداً نصرة دين الله ورسوله -صلى الله عليه و