وقوله:قَوْمَ فِرْعَوْنَ بدل أو عطف بيان، ووصفهم- سبحانه- بالظلم لعبادتهم لغيره، ولعدوانهم على بنى إسرائيل بقتل الذكور، واستبقاء النساء.
وقوله:- تعالى- أَلا يَتَّقُونَ تعجيب من حالهم. أى:ائتهم يا موسى وقل لهم:
ألا يتقون الله- تعالى- ويخشون عقابه. ويكفون عن كفرهم وظلمهم.