ثم بين - سبحانه - ذلك فقال:( فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ ) والسموم:الريح الشديدة الحرارة . التى تدخل فى مسام الجسد ، فكأنها السم القاتل .
والحميم:الماء الذى بلغ النهاية فى الغليان . أى:هم فى الآخرة مستقرون فيما يهلكهم من الريح الحارة ، والماء الشديد الغليان .