قال الشيخ الشنقيطي: ما ذكره في هذه الآية الكريمة من إيمان قوم يونس وأن الله متعهم إلى حين ،ذكره أيضا في سورة يونس في قوله تعالى{فلولا كانت قرية آمنت فنفعها إيمانها إلا قوم يونس لما آمنوا كشفنا عنهم عذاب الخزي في الحياة الدنيا ومتعناهم إلى حين} .أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة{فمتعناهم إلى حين}: الموت .