قوله:{كلا إنه كان لآياتنا عنيدا} وهذا استبعاد واستنكار لطعمه .أي ليس له ذلك ولا مزيد له على ما أوتي من السعة والكثرة مع كفره بالنعم ومعاندته للنبي صلى الله عليه وسلم فيما جاء به من الحق .وروي أنه بعد نزول هذه الآية لم يزل يرى النقصان في ماله وولده حتى هلكا .