المعنى:
ما زال السياق الكريم في الحوار الذي دار بين نبي الله هود عليه السلام وبين قومه المشركين إذ أمرهم بالتقوى وبطاعته وأمرهم أيضاً بتقوى الله الذي أمدهم أي أنعم عليهم بما يعلمونه من أنواع النعم فإن طاعة المنعم شكر له على إنعامه ،ومعصيته كفر لإِنعامه فقال{واتقوا الذي أمدكم بما تعلمون} وبين ذلك بقوله{أمدكم بأنعام}
الهداية
من الهداية:
- تنويع أسلوب الدعوة وتذكير الجاحدين بما هو محسوس لديهم مرأي لهم .