المعنى:
قال تعالى{فاليوم لا تظلم نفس شيئا} أي في هذا اليوم الذي وقفت الخليفة فيه بين يدي ربها لا تظلم نفس شيئاً لا بنقص حسنة من حسناتها ولا بزيادة سيئة على سيئاتها .
ولا تجزون أيها العباد إلا ما كنتم تعملون من خير وشر .
الهداية:
من الهداية:
- تقرير العدل الإِلهي يوم الحساب والجزاء ليطمئن كل عامل على أنه يجزى بعمله لا غير .