المعنى:
وقوله{وبشرناه بإسحاق نبيّاً من الصالحين} وهذا يوم جاءه الضيف من الملائكة وهم في طريقهم إلى المؤتفكات قرى قوم لوط ،وذلك بعد أن بلغ من العمر عتيا وامرأته سارة كذلك إذ قالت ساعة البشرى{أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخاً} وعجبا لمن يقول إن الذبيح إسحق وليس إسماعيل .