المعنى:
وقوله تعالى:{الله خالق كل شيء} أي ما من كائن سوى الله تعالى إلا وهو مخلوق والله خالقه{وهو على كل شيء وكيل} أي قيم حافظ ،فسبحانه ما أعظم قدرته وما أوسع علمه فلذا وجبت له العبادة ولم تجز فضلا عن أن تجب لسواه .
الهداية:
من الهداية:
- بيد الله كل شيء فلا يصح أن يطلب شيء من غيره أبدا ،ومن طلب شيئاً من غير الله فهو من أجهل الخلق .