شرح الكلمات:
{فكيف كان عذابي ونذر}: أي ألم يكن واقعاً موقعه .
المعنى:
وقوله{فكيف كان عذابي ونذر} ألم يكن واقعاً موقعه ؟بلى .وقوله تعالى{ولقد يسرنا القرآن للذكر} أي سهلناه للحفظ وهيأناه للتذكر .فهل من مدّكر ؛أي فهل من متعظ به حافظ له والاستفهام للأمر أي فاتعظوا به واحفظوه .