شرح الكلمات:
{بل يريد الإِنسان}: أي بإِنكار البعث والجزاء .
{ليفجر أمامه}: أي ليواصل فجوره زمانه كله ولذلك أنكر البعث .
المعنى:
وقوله{بل يريد الإِنسان ليفجر أمامه} أي ما يجهل الإِنسان قدرة خالقه على إعادة خلقه ولكنه يريد أن يواصل فجوره مستقبله كله فلا يتوب من ذنوبه ولا يؤوب من معاصيه لأن شهواته مستحكمة فيه .