{إنه كان في أهله مسروراً} إنه كان في الدينا في أهله مسروراً ،ولكن هذا السرور أعقبه الندم والحزن الدائم المستمر ،واربط بين قوله تعالى فيمن أوتي كتابه بيمينه{وينقلب إلى أهله مسروراً} ،وهذا{كان في أهله مسروراً} تجد فرقاً بين السرورين ،فسرور الأول سرور دائمنسأل الله أن يجعلنا منهموسرور الثاني سرور زائل ،ذهب{كان في أهله مسروراً} أما الان فلا سرور عنده