{استجيبوا لربكم من قبل أن يأتي يوم لا مرد له من الله ما لكم من ملجأ يومئذ وما لكم من نكير ( 47 ) فإن أعرضوا فما أرسلناك عليهم حفيظا إن عليك إلا البلاغ وإنا إذا أذقنا الإنسان منا رحمة فرح بها وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم فإن الإنسان كفور ( 48 )} [ 47 – 48] .
مرد: هنا بمعنى لا راد له ولا دافع .
نكير: هنا بمعنى نصير ،وأصل معناها الذي ينكر ما يحدث من الأمور ويعترض عليها .
/خ47