وإن هذا الأجر الحسن هو الجنة التي يخلدون{ وأما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها . . . 108} ( هود ) ، ولذا قال تعالى:{ ماكثين فيه أبدا 3} .
المكث البقاء مع الاطمئنان وألا يكون نزاع قط ، وإنه دائم ما دامت السماوات والأرض كما قال تعالى:{ خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض . . . 107}( هود ) .