[100] وأجْلَسَ أباه وأمه على سرير ملكه بجانبه؛ إكراماً لهما، وحيَّاه أبواه وإخوته الأحد عشر بالسجود له تحية وتكريماً، لا عبادةً وخضوعاً، وكان ذلك جائزاً في شريعتهم، وقد حَرُم في شريعتنا؛ سدّاً لذريعة الشرك بالله. وقال يوسف لأبيه:هذا السجود هو تفسير رؤياي