[18] ألم تعلم -أيها الرسول- أن الله سبحانه يسجد له خاضعاً منقاداً مَن في السموات من الملائكة، ومَن في الأرض من المخلوقات، والشَّمسُ والقمر والنجوم والجبال والشجر والدوابُّ؟ ولله يسجد طاعة واختياراً كثير من الناس، وهم المؤمنون، وكثير من الناس حق عليه العذا