[15] فاعبدوا أنتم -أيها المشركون- ما شئتم من دون الله من الأوثان والأصنام وغير ذلك من مخلوقاته، فلا يضرني ذلك شيئاً. وهذا تهديد ووعيد لمن عبد غير الله، وأشرك معه غيره. قل -أيها الرسول-:إن الخاسرين -حقّاً- هم الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة، وذلك ب