[67] هو الله الذي خلق أباكم آدم من تراب، ثم أوجدكم من المنيِّ بقدرته، وبعد ذلك تنتقلون إلى طور الدم الغليظ الأحمر، ثم تجري عليكم أطوار متعددة في الأرحام، إلى أن تُولدوا أطفالاً صغاراً، ثم تقوى بِنْيَتُكم إلى أن تصيروا شيوخاً، ومنكم من يموت قبل ذلك، ولتبلغ