[20] إن ربك -أيها النبي- يعلم أنك تقوم للتهجد من الليل أقل من ثلثيه حيناً، وتقوم نصفَه حيناً، وتقوم ثلثَه حيناً آخر، ويقوم معك طائفة من أصحابك. والله وحده هو الذي يقدِّر الليل والنهار، ويعلم مقاديرهما ، وما يمضي ويبقى منهما. علم الله أنه لا يمكنكم قيام ال