وقوله:(وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ ) يقول تعالى ذكره معجبا نبيه محمدا من أهل النار (وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ ) الذين يؤخذ بهم ذات الشمال من موقف الحساب إلى النار (مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ ) ماذا لهم، وماذا أعدّ لهم.
كما حدثنا بشر، قال:ثنا يزيد، قال:ثنا سعيد، عن قتادة، قوله:(وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ ):أي ماذا لهم، وماذا أعدّ لهم.