[1] ﴿سَبَّحَ لِلَّـهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾ خمس سور في القرآن بدأت بتسبيح الجمادات، تعظيمًا لله، فإذا كان هذا في حق الجمادات ولا تكليف عليهم؛ فكيف بالأحياء المكلفين؟!
عمل
[1] ﴿سَبَّحَ لِلَّـهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾ كل من حولك من الأحياء وما حولك من الجمادات يسبح، فتناغم مع الكون وسبح.
[1] ﴿سَبَّحَ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالأَرضِ وَهُوَ العَزيزُ الحَكيمُ﴾ رغم تسبيح الخلق جميعًا له جل شأنه، فهو فى غنى عنهم جميعًا، فهو العزيز الذى لا يحتاج لأحد.