سورة الواقعة صفحة رقم [ 534 ] المقطع 2
من الآية رقم [ 1 ] الى الآية رقم [ 6 ] عدد الآيات [ 6 ]
يومُ القيامةِ وما فيه من أهوالٍ.
سورة الواقعة صفحة رقم [ 534 ] المقطع 3
من الآية رقم [ 7 ] الى الآية رقم [ 16 ] عدد الآيات [ 10 ]
تقسيمُ النَّاسِ في الآخرةِ إلى ثلاثةٍ: أصحابُ اليمينِ، وأصحابُ الشمالِ، والسابقون، ثُمَّ بيانُ جزاءِ القِسْمِ الثالثِ (السابقين).
سورة الواقعة صفحة رقم [ 535 ] المقطع 1
من الآية رقم [ 17 ] الى الآية رقم [ 26 ] عدد الآيات [ 10 ]
بقيةُ جزاءِ القِسْمِ الثالثِ (السَّابقين) وما يتمتَّعُونَ به من أنواعِ النَّعيمِ: فُرُشٍ وخَدمٍ وطعامٍ وشرابٍ ونساءٍ وأحاديثَ خاليةٍ من اللغوِ والإثمِ.
سورة الواقعة صفحة رقم [ 535 ] المقطع 2
من الآية رقم [ 27 ] الى الآية رقم [ 40 ] عدد الآيات [ 14 ]
جزاءُ القسمِ الأولِ (أصحاب اليمين) وما يتمتعُونَ به من أنواعِ النَّعيمِ: فواكهُ وظلال ومياهٍ وفرشٍ ونساءٍ حسانٍ عذارى في سنٍّ واحدةٍ.
سورة الواقعة صفحة رقم [ 535 ] المقطع 3
من الآية رقم [ 41 ] الى الآية رقم [ 50 ] عدد الآيات [ 10 ]
جزاءُ القِسْمِ الثاني (أصحابِ الشِّمالِ) وما يلقَونَه في جهنَّمَ، بسببِ انشغالِهم بشهواتِ الدُّنيا، وشركِهم، وإنكارِهم للبعثِ.
سورة الواقعة صفحة رقم [ 536 ] المقطع 1
من الآية رقم [ 51 ] الى الآية رقم [ 56 ] عدد الآيات [ 6 ]
بقيةُ جزاءِ القِسْمِ الثَّاني (أصحابِ الشِّمالِ).
سورة الواقعة صفحة رقم [ 536 ] المقطع 2
من الآية رقم [ 57 ] الى الآية رقم [ 67 ] عدد الآيات [ 11 ]
بعدَ بيانِ مآلِ الأقسامِ الثَّلاثةِ ذَكَرَ أدلَّةَ الوَحْدانيةِ والقدرةِ على البَعْثِ: خلقُ الإنسانِ، وإخراجُ النباتِ.
سورة الواقعة صفحة رقم [ 536 ] المقطع 3
من الآية رقم [ 68 ] الى الآية رقم [ 76 ] عدد الآيات [ 9 ]
أدلَّةٌ أُخرى للوَحدانيةِ والقدرةِ على البَعْثِ: إنزالُ الماءِ، وخلقُ قوةِ الإحراقِ في النَّارِ، ثُمَّ القَسَمُ بمنازلِ النُّجومِ على صدقِ القرآنِ، =
سورة الواقعة صفحة رقم [ 537 ] المقطع 1
من الآية رقم [ 77 ] الى الآية رقم [ 87 ] عدد الآيات [ 11 ]
= وأنَّهُ تنزيلٌ من ربِّ العالمينَ، وذمُّ المشركينَ لتشكيكِهم في صِدقِه، ثُمَّ حالُ الإنسانِ عندَ الاحتضارِ.
سورة الواقعة صفحة رقم [ 537 ] المقطع 2
من الآية رقم [ 88 ] الى الآية رقم [ 96 ] عدد الآيات [ 9 ]
ختامُ السُّورةِ ببيانِ عاقبةِ الأقسامِ الثَّلاثةِ المذكورةِ في أوَّلِ السُّورةِ، ليتناسقَ البدءُ معَ الختامِ.