31- هؤلاء لهم جنات يقيمون فيها منعَّمين أبدا ،تنساب الأنهار من بين أشجارها وقصورها ،يتحلون فيها بمظاهر السعادة في الدنيا ،كالأساور الذهبية ،وملابسهم فيها الثياب الخضر من الحرير على اختلاف أنواعه ،متكئين فيها على السرر بين الوسائد والستائر ،نعم الثواب لهم ،وحَسُنت الجنة دار مقام وراحة ،يجدون فيها كل ما يطلبون .