118- وإذا كان الله تعالى هو الذي يعلم المهتدين والضالين ،فلا تلتفتوا إلى ضلال المشركين فيتحريم بعض الأنعام ،وكلوا منها ،فقد رزقكم الله تعالى إياها ،وجعلها حلالا وطيبة لا ضرر في أكلها ،واذكروا اسم الله تعالى عليها عند ذبحها ،ما دمتم مؤمنين به ،مذعنين لأدلته .