126- وما تُنكر منا وتُعَاقِبنا عليه إلا أن صدقنا موسى ،وأذعنا لآيات ربنا الواضحة الدالة على الحق لما جاءتنا .ثم توجهوا إلى الله ضارعين إليه قائلين: يا ربنا أفض علينا صبراً عظيماً نقوى معه على احتمال الشدائد ،وتوفنا على الإسلام غير مفتونين من وعيد فرعون .