قوله تعالى{إنّ هذا أخي له تِسْعٌ وتسعون نعْجَةً ولي نعْجَة واحدة فقال أكفِلْنيها وعزّني في الخطاب قال لقد ظلمك بسُؤال نعجتِك إلى نعاجه وإنّ كثيرا مّن الخلطاء ليبغي بعضُهم على بعض إلاّ الّذين آمنوا وعملوا الصّالحات وقليل مّا هم وظنّ داودُ أنّما فتنّاه فاستغفَرَ ربّهُ وخرَّ راكِعا وأنابَ} .
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة{وعزني في الخطاب} أي ظلمني وقهرني .