فقال له الخضر بعد ذلك مذكرا بالشرط الذي التزمه موسى وهو أن لا يستنكر شيئا لا يعجبه وهو قوله:{ألم أقل إنك لن تستطيع معي صبرا} لقد فعلت أنا ما فعلته قصدا مما هو في حقيقة الحال مصلحة لا تعلمها أنت ؛لأنك لم تحط بها خُبرا .وقد نسي موسى شرطه مع الخضر هذه المرة ،