قوله:{فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا} أي حفظه الله من شدائد مكرهم وسوء كيدهم وتربصهم وما هموا به من إلحاق العذاب بمن خالفهم في شركهم وباطلهم وذلك عقب نصحه لهم ودعوته إياهم إلى عقيدة التوحيد ثم توكّله على الله حق التوكل .
قوله:{وَحَاقَ بِآَلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ}