قوله تعالى:{كذبت عاد فكيف كان عذابي ونذر 18 إنا أرسلنا عليهم ريحا صرصرا في يوم نحس مستمر 19 تنزع الناس كأنهم أعجاز نخل منقعر 20 فكيف كان عذابي ونذر 21 ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر} .
يخبر الله عن عاد ،قوم هود ،أولئك الذين طغوا وبغوا وكذبوا نبيهم هودا – عليه السلام – فأخذهم الله بالعذاب الشديد ،إذ كان عذابه هائلا ووجيعا ومخوفا هو قوله:{فكيف كان عذابي ونذر} .