قوله:{تعرج الملائكةوالروح إليه} والروح هو جبريل ( عليه السلام ) وهو الوحي الأمين .فهو والملائكة جميعا يصعدون المعارج وهي الدرجات جعلها الله لهم ليصعدوا فيها إلى حيث يأمرهم الله{في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة} يعني تصعد الملائكة وجبريل بأمر الله من منتهى الأرض إلى السماء السابعة في يوم كان مقداره على غيرهم لو صعد خمسين ألف سنة .