قوله:{يومئذ يصدر الناس أشتاتا ليروا أعمالهم} أي يومئذ يرجع الناس عن موقف الحساب أشتاتا ،أي فرقا متفرقين ،ففريق آخذ ذات اليمين إلى الجنة ،وفريق آخذ ذات الشمال إلى النار .
قوله:{ليروا أعمالهم} أي ليريهم الله أعمالهم في كتبهم .أو ليروا جزاء أعمالهم .
موسوعة الحفظ الميسر
- مدارسة سور القرآن الكريم
- خصائص سور القرآن الكريم
- العمل بسور القرآن الكريم
- فضل سور القرآن الكريم
- إحصائيات سور القرآن الكريم
- الخرائط الذهنية لسور القرآن
- موسوعة التدبر الشاملة
- الراوبط الموضوعية
- فهرس موضوعات القرآن
- موسوعة الربط والتناسب
- باب التفاسير
- معاني غريب القرآن
- باب القراءات
- أسباب نزول الآيات
- موسوعة الإعراب
- مقطع و6 حقوق
- علمتني سور القرآن
- بطاقات سور القرآن